مجزوءة الوضع البشري
مفهوم الشخص
الشخص
بين الضرورة والحرية
موقف باروخ سبينوزا:
الإشكال:
هل الشخص ذات حرة أم خاضعة لإكراهات وحتميات؟
الأطروحة:
يرى الفيلسوف الهولاندي باروخ سبينوزا (1677-1632) أن الشخص لا يملك الحرية المطلقة في اختياراته بل إن هذه الحرية التي يعتقد أنه يمتلكها هي مجرد وهم ناتج عن جهل الأسباب الخفية التي تحرك هذه الإختيارات.
هل الشخص ذات حرة أم خاضعة لإكراهات وحتميات؟
الأطروحة:
يرى الفيلسوف الهولاندي باروخ سبينوزا (1677-1632) أن الشخص لا يملك الحرية المطلقة في اختياراته بل إن هذه الحرية التي يعتقد أنه يمتلكها هي مجرد وهم ناتج عن جهل الأسباب الخفية التي تحرك هذه الإختيارات.
المفاهيم:
الحرية: هي القدرة على التصرف بالوعي والإرادة ووفق قرار نابع من النفس ومن قدرتها على الاختيار بين ما ينبغي فعله أو تركه.
الضرورة: هي التي تتم من خلال الخضوع لسبب خارجي.
الحرية: هي القدرة على التصرف بالوعي والإرادة ووفق قرار نابع من النفس ومن قدرتها على الاختيار بين ما ينبغي فعله أو تركه.
الضرورة: هي التي تتم من خلال الخضوع لسبب خارجي.
موقف جان بول سارتر:
الأطروحة:
يدافع الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر (1980-1905) عن أطروحة مفادها أن الإنسان قطيع ماهيته بمشروع مستقبلي انطلاقا من الاختيارات وهو في نفس الوقت يتحمل مسؤولية هذه الإختيارات.
يدافع الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر (1980-1905) عن أطروحة مفادها أن الإنسان قطيع ماهيته بمشروع مستقبلي انطلاقا من الاختيارات وهو في نفس الوقت يتحمل مسؤولية هذه الإختيارات.
استنتاج:
نستنتج مما سبق أن الشخص بالنسبة لاسبينوزا حريته تختفي بجهله للاسباب بينما سارتر فالشخص له حرية إلا أنها مشروعة للمسؤولية تجاه الإنسانية جمعاء.
نستنتج مما سبق أن الشخص بالنسبة لاسبينوزا حريته تختفي بجهله للاسباب بينما سارتر فالشخص له حرية إلا أنها مشروعة للمسؤولية تجاه الإنسانية جمعاء.
1 التعليقات:
راااااائع
إرسال تعليق